الفقيرة إلى الله والمحبة للغته- المعجزة الخالدة- الأستاذ المساعد سارة السيد إبراهيم غانم ، وٌلدت في محافظة بورسعيد في الرابع من فبراير لعام ألف وتسعمائة واثنين وثمانين للميلاد، نشأت في بيت محب للغة العربية فكان ذلك سببا في توجهي لدراستها والتعمق في مكنوناتها فحصلت على ليسانس الآداب والتربية، شعبة عامة، قسم اللغة العربية، كلية التربية، جامعة قناة السويس، بتقدير عام ممتاز مع مرتبة الشرف بنسبة 86.56%، دور مايو عام 2004 م فكنت الأولى على كليتي بشعبتيها اللعام والايتدائي والثامنة على جامعة قناة السويس وقتئذ وتم تكريمي في عيد العلم الذي يحضره رئيس الجمهورية حيئذٍ، ثم حصلت على ليسانس الآداب قسم اللغة العربية ، كلية الآداب ، جامعة الزقازيق، بتقدير عام جيد جدًا مع مرتبة الشرف، دور مايو ، بنسبة مئوية 85.20%، عام2006م وكنت الأولى ولله الحمد على الكلية ، ثم توجهت بركابي العلمي نحو جامعة عين شمس فحصلت على السنة التمهيدية للماجستيرمن كلية البنات للآداب والعلوم والتربية – جامعة عين شمس ، قسم : اللغة العربية وآدابها ، بتقدير عام : ممتاز، دور سبتمبر لعام 2007م ثم أكرمني ربي فنلتُ درجة الماجستير في الآداب من كلية البنات للآداب والعلوم والتربية – جامعة عين شمس، التخصص الدقيق: اللغة عربية وآدابها – الدراسات اللغوية والنحوية ، التقدير: ممتاز، موضوع الرسالة : ” شعر محمد صالح الخولاني دراسة نحوية تحليلية”. بتقدير ممتاز بتاريخ 25/7/2011م، ثم حصلت على درجة الدكتوراه في الآداب من كلية البنات للآداب والعلوم والتربية – جامعة عين شمس ، التخصص الدقيق: اللغة عربية وآدابها- الدراسات اللغوية والنحوية التقدير: مرتبة الشرف الأولى ، موضوع الرسالة ” البنية الصرفية للأسماء في شعر أحمد الحملاوي”، بمرتبة الشرف الأولى بتاريخ 22/9/2015م، وأخيرا حصلت على درجة أستاذ مساعد في تخصص الدراسات اللغوية والنحوية في عام 2020م ، قمت بتدريس العديد من المواد الدراسية لطلابها في كليتي سواء أكانت المواد اللغوية أم المواد النحوية والصرفية ، ولقد أشرفت علة العديد من الرسائل العلمية منها ما تم مناقشته ومنها ما هو على أعتاب المناقشة أسأل الله القبول والإخلاص ، ولقد نشرتُ العديد من الأبحاث العلمية في مجال تخصصي في مجلات علمية محكمة في الجامعات المصرية – سأوضحها في السيرة الذاتية- ومازالت اللغة العربية تستهويني وتمتلك كياني ؛ شغفًا للنهل من منبعها الذي لا ينضب … شكرا للقائمين على الاتحاد الدولي للغة الضاد المحفوظة بعناية المولى عز وجل